وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن العديد من سكان الأراضي المحتلة اشتكوا لمرسسة الكهرباء في هذا الكيان، وقالوا أن أجهزتهم الكهربائية تعرضت لأعطال واحتراق.
وأبلغ هؤلاء الأشخاص عن توقف الأجهزة الكهربائية بشكل غير عادي وخارج عن السيطرة.
كما أن بعض مقاطع الفيديو التي أرسلها رواد مواقع التواصل الاجتماعي الصهاينة تتحدث عن انفجارات في محطات نقل الكهرباء على الطرق المؤدية إلى مدن ومناطق مثل يافنيه وغدارا وغيرها.

من جهته منع جهاز الرقابة التابع للكيان الصهيوني نشر الأخبار بشكل كامل حول هذه الأحداث في وسائل الإعلام العامة.
والنقطة الأهم أن مؤسسة الكهرباء التابعة للكيان الصهيوني، تخلي عنها المسؤولية في هذا الصدد، وتعلن أنها لا تزال تبحث عن أسباب هذه الحوادث!
/انتهى/