غير أنّه، وبسبب استمرار العراقيل والمماطلات المتكررة التي يفرضها الكيان الصهيوني، لا تزال كثير من العائلات الفلسطينية تجهل مصير أبنائها، كما أنها غير متأكدة من ورود أسمائهم في قوائم عملية التبادل الجارية اليوم.
.
وتسعى هذه العائلات، في ظل حالة الغموض السائدة، إلى متابعة الأخبار الصادرة عن وسائل الإعلام أملاً في الحصول على مزيد من المعلومات حول مصير الأسرى وأوضاعهم.
/انتهى/