أهم تعليقات الصحف العالمية حول قضايا الساعة
تسنيم / خاص - تنوعت العناوين والمواضيع التي تناولتها الصحافة الأجنبية لهذا اليوم، والتي اهتمت بتعليقات وتحليلات قضايا الساعة، حيث جاء فيها:
الصحافة العبرية
صحيفة "معاريف"
- " رغم الاحتجاجات... قرار انشاء مستوطنة "حانون" الجديدة على حدود غزة".
صحيفة "هآرتس"
- "السلطة الفلسطينية تقاطع احتفالات اليوم الوطني الإيطالي".
صحيفة "جيروزاليم بوست"
- "قائمة المطالب الأميركية من إيران.. جزء من استراتيجية واشنطن لردع إيران في الشرق الأوسط".
صحيفة "إسرائيل اليوم"
- جنرال إسرائيلي يرسم خارطة طريق للتعامل مع غزة
أما صحيفة "يديعوت احرونوت"
الصحافة الفرنسية
صحيفة "ليبراسيون"
- "الفرنسية "ميليندا بوغدير" تحاكم في العراق... وقد يحكم عليها بالإعدام بتهمة الإرهاب بعد التحاقها بتنظيم الدولة الإسلامية عام 2015".
صحيفة "لوفيغارو"
- "المعضلات التي تواجه عائلات الجهاديين الفرنسيين المعتقلين في سوريا والعراق".
صحيفة "لوباريزيان"
- أمراض السرطان، ثمة ما يدعو للأمل رغم كل شيء
وفي التفاصيل، فإن "لوباريزيان" خصصت الغلاف لتجدد الآمال فيما خص علاج أمراض السرطان بفضل المعلوماتية والتكنولوجيا الحديثة، وذلك وفقا للمؤتمر السنوي للجمعية الأميركية لأمراض السرطان السريرية، المنعقد حاليا في شيكاغو.
الصحافة الروسية
موقع "سبوتنيك"
- "وزارة الدفاع الروسية تحقق حلم طفلة سورية"
- "موسكو: موقف الرياض لن يغير خطتنا بتوريد "إس 400" للدوحة"
صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا"
- تركيا تمسك بخطوط الغاز.. في غير مصلحة روسيا
صحيفة "فزغلياد"
- "أنقرة تبتعد عن الناتو"
- "ما حاجة إسرائيل إلى دولة إضافية في الشرق الأوسط"
أما صحيفة "إيزفيستيا" فعنونت: "على خُطى «ترامب»... فرنسا تخطط للانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران".
وفي تفاصيلها نقرأ: كشف نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الفرنسي، "روبرت ديل بيتشيا"، أن بلاده تخطط للانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، حيث أن باريس تخطط لتدشين مفاوضات جديدة مع طهران.
وبحسب الصحيفة الروسية، فإن "بيتشيا" أوضح، أنه يجب وضع ملفات المحاولات الإيرانية لحيازة القنبلة الذرية وصواريخها الباليستية ووجودها العسكري في الشرق الأوسط على طاولة المفاوضات الجديدة، ويستوجب ذلك تدشين مفاوضات جامعة.
كما نقلت الصحيفة الروسية عن مسؤول رفيع المستوى في الخارجية الفرنسية (لم تذكر اسمه) قوله إن بلاده ستنسحب من الاتفاق النووي مع إيران في نهاية المطاف.
وختمت، إن الرئيس الفرنسي «إيمانويل ماكرون»، ناقش مع نظيره الروسي «فلاديمير بوتين»، صياغة توافق جديد مع إيران يرضي الولايات المتحدة، وذلك خلال لقائهما الأخير.
ونقرأ في الصحافة الدولية:
صحيفة "بيزنس إنسايدر" الأميركية، عنونت: "شراء تركيا لأنظمة أسلحة روسية يشكل كابوسا للناتو".
واعتبرت صحيفة "بيزنس إنسايدر"، أن سعي مجلس الشيوخ الأمريكي لحظر تزويد تركيا بمقاتلات F-35 ، يمكن أن يتحول إلى كابوس بالنسبة لحلف الناتو، لأن أنقرة عندها ستتزود بمعدات عسكرية روسية.
وكتبت الصحيفة السبت تقول: "لقد وافقت تركيا بالفعل على شراء أنظمة صواريخ روسية من طراز S-400، ما يعني أن موسكو يمكن أن تحصل على فرصة الدخول إلى نظام الدفاع الجوي لحلف الناتو، ما يشكل كابوسا حقيقيا للحلف".
ووصفت "بيزنس إنسايدر" أنظمة S-400 بأنها "واحدة من أكثر منصات الدفاع الصاروخي تطوراً"، وقالت إن المقصود، على وجه الخصوص، قدرتها الفائقة على توجيه ضربات ضد الطائرات الأمريكية التي تعتمد على تكنولوجيا التخفي.
أما بالنسبة لقرار مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن وقف بيع مقاتلات F-35 لتركيا، فإن أنقرة ستلجأ لشراء مقاتلات روسية متعددة الوظائف من الجيل الخامس من طراز Su-57 ويشكل هذا الأمر تهديدًا خطيرًا لحلف الناتو وطائرات الحلف قاطبة.
لذلك خلص محللو "بيزنس إنسايدر" إلى القول: "إذا اشترت تركيا طائرات Su-57 من روسيا، فسيكون ذلك كابوسا آخر لأمن الناتو لأسباب عسكرية ودبلوماسية في آن معا".
بدورها، صحيفة "سفينسكا داغبلاديت" السويدية، عنونت: "كابوس مرعب يلاحق غزاة هذه البلدان".
وفي التفاصيل، أوردت الصحيفة أن التاريخ أثبت أن مَن يغزو روسيا فهو يواجه كابوساً يرعبه ويطارده.
وبحسب ما صرح به المحلل السياسي العسكري الروسي "أندريه كوشكين"، ونشرته "سفينسكا داغبلاديت، فإنه توجد في العالم 3 بلدان، سيواجه مَن يحاول غزوها كابوساً مرعباً، وهي روسيا وسويسرا ونيوزيلندا، بحسب الصحيفة السويدية.
وبالنسبة لروسيا، تقول الصحيفة، يكون غزوها ضرباً من الجنون نظرا إلى ما تزخر به من عوائق طبيعية منيعة مثل السلاسل الجبلية والغابات المترامية الأطراف والأنهار العارمة، إضافة إلى الصيف الحار والشتاء البارد.
ونختتم مع صحيفة "ذا تايمز" البريطانية: والتي عنونت "انتحل شخصية أمير سعودي لـ30 عاماً فغرق بالنعيم"
وتناولت الصحيفة، قصة الرجل الذي احتال بملايين الدولارات وعاش بأفخم شقة وقاد فراري.
وتقول الصحيفة، إن رجلا كولومبيا، انتحل شخصية الأمير السعودي خالد بن عبد العزيز، واحتال بذلك على مستثمرين بما يقارب 8 ملايين دولار ليعيش حياة ترف خلال فترة طويلة من عمره.
ونشرت صحيفة The Times، السبت تقريراً تحدث عن القصة المشوقة لـ أنتوني غينياك (47 عاما)، الذي أظهرت سجلات الشرطة والمحكمة، أنه كان يقدم نفسه كأمير سعودي منذ زمن طويل وقبل أن يصبح عمره 18 عاماً، محتالاً بذلك على الفنادق وشركات الائتمان المصرفي ومحلات البضائع والمستثمرين المحتملين.
/انتهى/