الصحافة العربية.. الأردن يبحث عن "طريق" ومياه العراق في أزمة

الأردن

رأي اليوم:

• تل أبيب: السعوديّة "رمت" الأردن ودفعت الملك لأحضان أردوغان
• الولايات المتحدة ستقاطع جلسة مؤتمر الامم المتحدة لنزع السلاح احتجاجا على تولي سوريا الرئاسة الدورية لهذه الهيئة الدولية
• السفير الأميركي لدى إسرائيل  ديفيد فريدمان يدافع عن القمع الذي يمارسه الجيش وقتل المتظاهرين السلميين في غزة
• الملك عبدالله يحذر من "دخول الاردن في المجهول"
• تجمع وطني اقتصادي يعلق مشاركته في إضراب الأربعاء المقبل

وفي التفاصيل، فقد أعلن "التجمع الوطني للفعاليات الاقتصادية، والذي يضم فعاليات نقابية وجمعيات أردنية، اليوم، تعليق مشاركتها في الإضراب المقرر غدا الأربعاء، والذي دعت له النقابات المهنية؛ احتجاجاً على قانون ضريبة الدخل المعدل.

وجاء قرار التعليق بعد أن اعتبر أعضاء التجمع ما جاء في حديث الملك الأردني عبد الله الثاني أمام الإعلام يوم الاثنين بمثابة "خاطرة طريق للمرحلة القادمة"، وأن "الوطن بحاجة إلى وقفة شجاعة من أبنائه" وأن خطاب الملك "يبعث الأمل بتغيير جذري في أداء الحكومة الجديدة لإنعاش الاقتصاد وحماية الطبقتين الفقيرة والمتوسطة وتجاوز أخطاء وتقصير ارتكبتها حكومات سابقة".

لبنان

الأخبار:

• سنة أولى «أزمة خليجية»: طويلة... لسّه طويلة
• ليث شبيلات: الأردن من عميد (إسرائيلياً) إلى ملازم
• صفقة العقار 1371: عيّنة من فساد «سوليدير»
• «سيتي بلو» تجمع النفايات «الجديدة» فقط
• مرسوم التجنيس إلى الحكومة المقبلة

حيث أكدت الصحيفة أن لا تجميد لمرسوم التجنيس إنما تريث في وضعه موضع التنفيذ، في انتظار أن ينجز الأمن العام اللبناني مهمة التدقيق بالأسماء، وهي مهمة تعهد المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم لكل من رئيس الجمهورية ميشال عون ووزير الداخلية نهاد المشنوق، بإنجازها بأسرع وقت ممكن.

والتركيز على هذا الملف في لبنان جاء بعد خلافات وجدالات شهدتها الساحة اللبنانية بين الكتل السياسية، وصل في بعض الاحيان إلى الاتهامات الطائفية والتحذير من "اختلال التوازن" الاجتماعي في البلاد، رغم أن العدد المعني بالمرسوم هو فقط  388 شخص.

وحول المنهجية التي سيعمل بوجبها الأمن العام، قالت الصحيفة إنه سيصار إلى وضع تقرير تفصيلي يعرض لكل اسم من الأسماء الـ388 ممن شملهم مرسوم التجنيس، على أن يرفع المرسوم إلى وزير الداخلية في الحكومة الجديدة، الذي سيبادر إلى إعداد مرسوم جديد، يحيله إلى رئيس الحكومة فيضع توقيعه عليه ومن ثم يحيله إلى رئيس الجمهورية ميشال عون صاحب التوقيع الأخير على مرسوم التجنيس.

العراق

صوت العراق:

• قوّات عراقيّة تشارك في عمليّات بريّة في سوريا بالتنسيق مع الأميركان
• 6 نوّاب من تحالف سائرون خرجوا من مدينة الصدر
• 4 حكومات متعاقبة فشلت في توفير الكهرباء وإنشاء مشاريع ستراتيجيّة لخزن المياه
• أردوغان يُصعد خطابه المائي تجاه العراق
• ثلاثة مراجع في النجف يدخلون على خط ازمة المياه ويوجهون رسالة لثلاثة

وحول الموضوع، دعا ثلاثة من مراجع الدين في النجف تركيا وإيران بالتعاون لحل ازمة الماء في العراق، فيما لفتوا إلى "كارثة" تهدد المواقع الطبيعية في الاهوار والمناطق المحيطة بها، طالبوا الحكومة في بغداد لحل الازمة بشكل مستعجل.

وعلى خلفية هذه المشكلة الآخذة بالتفاقم، دعا الراجع الثلاية تركيا وايران "بالتعاون الكامل من أجل ضمان العيش المشترك ومتطلبات حسن الجوار والأخوة الإسلامية مع العراق وشعبه في هذه الظروف القاسية التي يعيشها العراقيون خصوصاً في مناطق جنوب العراق، حيث بدأت كارثة الجفاف تهدد المواقع الطبيعية في الأهوار والمناطق المحيطة بها".

قطر

العرب القطرية:

• العطية: أول سرب عملياتي قطري - بريطاني يدخل الخدمة 2021
• «البلدية» تواجه الحصار بـ 4 مشروعات لتوفير المنتج المحلي
• «العرب» تنشر أسماء المساجد المعتمدة للاعتكاف من «الأوقاف»
• العطية: قوى الحصار تفاجأت بهذا المستوى من الحب والولاء المتبادل بين الشعب القطري وقيادته
• المتحدث باسم الخارجية: هناك حراك دبلوماسي يسير في اتجاه لقاء خليجي في سبتمبر المقبل

وبحسب المتحدثة باسم الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، فإن حراك دبلوماسي بشأن الأزمة الخليجية يسير في اتجاه الحديث عن لقاء يجمع أطراف الأزمة الخليجية في أيلول المقبل.

لكن الخاطر ألقت بالكرة في ملعب دول الحصار فيما يتعلق بإنجاح أو إجهاض تلك الجهود، معلنة أن دولة قطر بصدد التوجه نحو لجنة التمييز العنصري في الأمم المتحدة بجنيف لرفع شكوى بخصوص الأضرار الاجتماعية الواقعة على الأسر بفعل الحصار.

مصر

الأهرام:

• إجراءات حكومية لتخفيف الأعباء عن المواطنين
• مشروعات للطاقة المتجددة ينفذها الإنتاج الحربى فى جنوب سيناء
• بعد 18 شهرا من انطلاقه.. الإصـلاح الاقتصـادى يتـحقـق
• الدولة المارقة ومستقبل النظام العالمى

في هذه المقالة، يرى الكاتب محمد السعيد ادريس أن الولايات المتحدة الأمريكية، منذ أن تولى دونالد ترامب مقاليد الحكم، دأبت على أن تضرب عرض الحائط بالاتفاقيات والمواثيق الدولية سواء كانت جماعية أو كانت ثنائية بين الولايات المتحدة وأطراف دولية أخرى أخذاً بمبدأ «أمريكا أولاً» الذى اعتمده ترامب شعاراً لحملته الانتخابية.

ويضيف الكاتب، كل هذا يعنى أن الولايات المتحدة تواصل إصرارها على أن تكون، بل وأن تبقى، «دولة مارقة» غير عابئة بالقوانين والمعاهدات والاتفاقيات الدولية والمعنى الوحيد لكل هذه الممارسات أن يعود العالم بدائياً فى ممارساته وسلوكياته بعد أن وصل إلى ذروة التقدم والرقى العلمي، وهنا الخطر.

وعبد استعادة الانتكاسات الأميركية التاريخية سواء في فييتنام وغيرها، يخلص الكاتب إلى أن "هذا يعنى أن كل استعلاء أمريكى عادة ما يعقبه سقوط أو تراجع".

/انتهى/