الصحف العربية: سورية تدعو مواطنيها إلى العودة لبلادهم.. وتضامن فرنسي مع قطر ضد الحصار

رصدت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أبرز ما جاء في صحف اليوم، من دعوة سورية لمواطنيها للعودة إلى أراضيهم، وتضامن فرنسا مع قطر في مواجهة الحصار.

الأخبار اللبنانية

  • الأردن يدفع الفصائل إلى «تسوية» تشمل درعا والقنيطرة
  • هدوء على جبهة الساحل ... واجتماعات ماراثونية في صنعاء
  • مراد لـ«الأخبار»: سنكون سوبر معارضة إذا استُبعدنا عن الحكومة

عقدة تمثيل النواب السُّنة المُعارضين لتيار المُستقبل في الحكومة الجديدة موجودة على طاولة التأليف، ولو أنها لا تتقدم على غيرها من العقد. رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري، لا يريد الاعتراف بهذه المعارضة، خصوصاً بعد أن تلقّى منها أوجع الضربات الانتخابية، ما أدى ليس إلى خسارته ثلث المقاعد النيابية السُّنية، بل فقدانه حصرية تمثيل تياره للطائفة السنية بأكملها. قبِل الحريري مُرغماً كأس الانتخابات المرّة، التي أتت بعشرة نواب سُنّة من خارج عباءته، ولو أن بينهم نائبين لا يصنّفهما خارج «بيته» (فؤاد المخزومي وبلال عبدالله)، لكنه سيحارب كي لا تنسحب النكسة النيابية على معادلة التأليف الحكومي. لذلك، يردد الحريري منذ ما قبل تكليفه تأليف الحكومة أنه لن يسجل على نفسه أنه وافق على تمثيل هؤلاء في حكومته الثالثة، ولو بوزير واحد.

الجمهورية المصرية

  • الحكومة المصرية تتعهد للنواب: لن نترك محتاجاً يتكفف للناس
  • سيناء 2018 تقتلع جذور الإرهاب
  • في ليبيا: فرنسا عينها على ثروات الطاقة.. وإيطاليا "نحذركم"

كشفت صحف أجنبية أن مباراة حامية تدور بين إيطاليا وفرنسا للاستحواذ علي ليبيا في وقت حذرت فيه وزيرة الدفاع الإيطالية إليزابيتا ترينتا السلطات الفرنسية من تدخلها في الشأن الليبي.

قالت الصحيفة إن الوزيرة الإيطالية قالت لنظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي علي هامش الاجتماع الوزاري بمقر الناتو في بروكسل: لنكن واضحين.. القيادة في ليبيا لنا.

كانت الصحيفة قالت في تقرير سابق لها إن ماكرون يسعي إلي الاستحواذ علي ثروات الطاقة في المستعمرة الإيطالية السابقة مستغلاً الفوضي الليبية والفراغ السياسي الانتقالي الحالي في روما.

من ناحية أخري أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في تحميلات مينائي الزويتينة والحريقة أمس مما نتج عنه خسائر في الإنتاج بلغ إجمالها 850 ألف برميل يومياً بسبب إغلاق حقول وموانئ شرقي البلاد.

كانت أسعار النفط قد قفزت أمس بعدما أعلنت ليبيا "القوة القاهرة" في جانب من إمداداتها ويري المتعاملون في تجارة النفط أن إنتاج الولايات المتحدة الذي زاد 30 بالمائة في العامين الأخيرين إلي 10.9 مليون برميل يومياً يسد النقص الناجم عن تعطل بعض الإمدادات. وبشكل عام قال المحللون إن سياسة الإنتاج في أوبك وكذلك تعطل الإمدادات غير المخطط لها يمثلان الآن المحرك الرئيسي للأسعار.

الزمان العراقية

  • غضب فلسطيني على اقتطاع إسرائيل مخصصات الأسرى من الضرائب
  • العراق: اعتقال مسؤول إذاعة داعش ودعوة العالم لتسلم أطفال التنظيم الأجانب
  • مصدرللزمان: أسراروراءموافقةمشروطةلمصرعلىصفقةالقرن

كشف مصدر دبلوماسي رفيع المستوى فى تصريحات خاصة لمراسل الزمان في القاهرة جانباً مما وصفه بالأسرار  في موافقه مصر المشروطة على صفقة القرن، واكد المصدر انّ مصر أبلغت الادارة الامريكية رفضها القاطع لتوطين الفلسطينيين فى سيناء لأنّ ذلك أمر مرفوض شعبياً انه يمكن الاستعاضة عن ذلك باقامة مشروعات بهدف تحسين الاوضاع الاقتصادية في قطاع غزة تتضمن انشاء مشروعات صناعية لتشغيل سكان قطاع غزة واهالي سيناء على ان تقوم مصر بالاشراف عليها فضلا عن بناء محطة مشتركة للطاقة بين مصر و الجانب الفلسطيني ومحطة كبيرة لانتاج الطاقة الشمسية وبناء مطار تحت سيطرة حماس وبتنسيق كامل مع مصر، الاّ انّ المصدر قال انّ مصر اكدت للادارة الامريكية انّ تحسين الاوضاع الاقتصادية لقطاع غزة ليس بديلاً عن حل سياسة باقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس وربط المصدر بين استمرار مصر لفتح معبر رفح بتوجيهات من الرئيس السيسي بهذا المشروع وممارسة الضغوط على ابو مازن لانهاء العقوبات على قطاع غزة والتي تهدد بانفصال القطاع.

في السياق ذاته أكدت مصادر فلسطينية مطلعة ان مصر سوف تستأنف جهودها لتحقيق المصالحة الفلسطينية خلال الايام حيث ستتم دعوة حركه فتح وحماس لايجاد حل للخلافات  المتبقية بين الجانبين حول تمكين حكومة الوفاق في غزة وتحويل أموال الضرائب الى خزينة الحكومة وحل مشكلة الموظفين المعينيين من قبل حركه حماس، واكد ايمن الرقب القيادي بالتيار الاصلاحي لحركه فتح فى تصريحات خاصة للزمان ان مصر تضغط على جميع الاطراف لتحقيق المصالحة، واضاف انه لايتوقع مشاركه حماس فى الحكومة القادمة لانها لن تقبل بأقل من استيعاب موظفيها وعددهم 40 الفاً، مؤكداً انه قد يتم تشكيل حكومة جديدة ولكن  من دون حركة حماس.

الوطن السورية

  • ترامب ينسب الفضل لنفسه في عدم دخول حرب مع كوريا الديمقراطية
  • أنباء عن مفاوضات لفتح طريق إلى بلدتي الفوعة وكفريا
  • سورية تدعو مواطنيها الذين اضطروا للمغادرة للعودة إلى بلدهم

ردت دمشق على حملة التشويه والاستثمار الإعلامي المسعور، في ملف النازحين السوريين، ودعت مواطنيها الذين اضطرتهم الحرب والاعتداءات الإرهابية لمغادرة البلاد إلى العودة إلى وطنهم الأم، بعد تحرير العدد الأكبر من المناطق التي كانت تحت سيطرة الإرهابيين.

وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين، حسبما نقلت وكالة «سانا» الرسمية: إن حكومة الجمهورية العربية السورية إذ تؤكد أنها مسؤولة عن مواطنيها وأمنهم وسلامتهم وتأمين احتياجاتهم اليومية من الحياة الكريمة وما يتطلبه ذلك من بنى تحتية ومدارس ومشاف وغيرها، تشدد في الوقت نفسه على ضرورة أن تتحمل المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي مسؤولياتهم في هذا الخصوص للمساهمة في توفير متطلبات العودة الطوعية للمواطنين السوريين إلى بلادهم.

وتابع المصدر: إن سورية تؤكد على أن المجتمع الدولي والمنظمات الدولية الذين يدعون الحرص على مصلحة الشعب السوري، مدعوون أيضاً إلى رفع الإجراءات القسرية أحادية الجانب غير المشروعة التي فرضت على الشعب السوري، والتي كانت سبباً إضافياً في سعي السوريين إلى مغادرة بلدهم بحثا عن ظروف حياة كريمة افتقدوها بسبب الحرب.

وختم المصدر تصريحه بالقول: إن سورية حكومة وشعباً إذ تتكاتف الآن لإزالة آثار الحرب الإرهابية التي استهدفت الشعب السوري ومقدراته، تشدد على أن إعادة إعمار سورية ستكون بأيدي السوريين أنفسهم، بكل كوادرهم وخبراتهم سواء من بقوا في البلاد أم الذين اضطرهم الإرهاب والإرهابيون لمغادرتها.

دعوة دمشق لعودة مواطنيها جاءت في أعقاب اقترابها من إنجاز أهم ملف ميداني في الجنوب، حيث بات الجيش السوري يسيطر على أكثر من 80 بالمئة من ريف درعا الشرقي حتى عصر أمس.

تشرين السورية

  • أوروبا تتخبط في آفاق قمة بوتين ـ ترامب
  • المفوّض العام لـ "أونروا" يشيد بالخدمات التي توفرها سورية للاجئين الفلسطينيين
  • منظمة حقوقية: آن الأوان لمحاسبة «إسرائيل» على جرائمها

طالبت منظمة «هيومن رايتس ووتش» بتشكيل لجنة للتحقيق مع المسؤولين الإسرائيليين الذين يقرون لوائح إطلاق النار المفتوحة على الفلسطينيين في قطاع غزة والتي تنتهك المعايير الدولية.

وأشارت المنظمة في تقرير أصدرته إلى عمليات القتل المتواصلة التي يرتكبها جيش الاحتلال في غزة، بينما يزداد الاستيطان الإسرائيلي باضطراد، ما يجعل المساءلة الدولية في هذه الجرائم أمراً ملحاً.

وذكر التقرير أنه منذ آذار الماضي قتلت القوات الإسرائيلية 124 فلسطينياً شاركوا في تظاهرات في غزة، وأصابت أكثر من 4000 شخص بالذخيرة الحية، لافتاً إلى أن مسؤولين إسرائيليين كباراً وافقوا على أوامر إطلاق النار على المتظاهرين الذين لا يشكّلون خطراً على الحياة، وهي أعمال "قد ترقى" إلى جرائم الحرب، حسب تقرير المنظمة.

الراية القطرية

  • قطر وجهة جاذبة للاستثمار الأجنبي
  • الإمارات تستجيب لمطالب ترامب النفطية
  • فرنسا تتضامن مع قطر ضد الحصار

أكد الباحث السياسي فانسيس بورجت عضو معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي أن القانون الدولي يقف مع قطر في الدعوى التي أقامتها ضد الإمارات أمام محكمة العدلية لوقف الانتهاكات الجسيمة والممنهجة التي تتعرض منذ بداية الحصار، فضلاً عن تعويض ضحايا الحصار واتخاذ تدابير تمنع تكرار تلك الانتهاكات التي تتنافى مع القوانين والأعراف الدولية.

وشدد على أن قطر تنتهج مساراً قانونياً وشرعياً في التصدي لانتهاكات دول الحصار والسعي للحصول على التضامن الدولي لوقف تلك الانتهاكات.

وأشار إلى أن فرنسا رفضت الانسياق وراء حملة محمد بن سلمان ومحمد بن زايد ضد قطر، ولم تدعم مند البداية الاتهامات الهشة لشيطنة قطر والقائلة بدعم قطر للإرهاب لافتاً إلى أن باريس ترفض الاستجابة للمؤسسات الداعمة لمهاجمي قطر لكنها ترفض في الوقت ذاته إدانة تلك الهجمات بشكل صريح وألمانيا هي الوحيدة التي امتلكت الشجاعة لفعل ذلك دون أن تخاف من ردة فعل السعودية بمقاطعة بعض منتجاتها.

الحياة اللندنية

  • مأساة على سواحل ليبيا و«تسوية» لملف الهجرة تنقذ مركل
  • السودان يأسف لتحذير أميركي من السفر إلى أراضيه
  • تركيا تصدر مرسوماً ينقل بعض الصلاحيات إلى الرئيس

الجمهورية اللبنانية

  • دفعة جديدة من النازحين تغادر عرسال
  • ميركل تحذر ترامب من "حرب" تجارية
  • سفير روسي: قمة بوتين-ترامب قد توّلد "كيمياء" بينهما

رجّح سفير روسيا في واشنطن، أناتولي أنطونوف، أن الاجتماع المرتقب بين الرئيسين ترامب وبوتين في هلسنكي، قد لا يتمكن من حل جميع المشاكل المتراكمة، وإنما خلق "كيمياء" تفاهم بينهما.

وقال أنطونوف في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم" بمناسبة لقاء القمة المزمع عقدها بين الرئيسين بوتين وترامب إنّ "هذا اجتماع مهم جدا بين الزعيمين. الجميع ينتظر هذا الحدث بفارغ الصبر، علاقاتنا مع الولايات المتحدة ليست في أفضل حال الآن، ومن الواضح تماما أن هذه القمة ستكون بمثابة فرصة جيدة لزعمائنا لمناقشة جميع القضايا التي تهم البلدين.

/انتهى/