الصحف العربية: غرب اليمن... هنا المعجزة.. وصفقة القرن تبدأ من غزة بدعم سعودي
تناولت الصحف العربية اليوم ملفاتٍ عدة منها ملف تأخر تشكيل الحكومة اللبنانية وخطة الطريق التي تحدث عنها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، وكذلك «صفقة القرن» تبدأ من غزة بدعم سعودي، وصولا إلى "انزياحات" المواقف على الطرف الآخر من الحدود السورية الأردنية بعد انتصارات الجيش السوري في المنطقة الجنوبية، بالتزامن مع عدوان ليلي على مطار التيفور.
الأخبار اللبنانية
- غرب اليمن... هنا المعجزة!
- جريصاتي يُلفلف ملف القرصنة الإلكترونية... لماذا؟
- مهمّشون وذوات في معبد باخوس: مزنر ولبكي يفتتحان «بعلبك»
- الحريري لن يعتذر مهما تأخّر التأليف
وأوردت الصحيفة أنه مع عودة رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى بيروت، والعودة القريبة المرتقبة لرئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، تعود عجلات التأليف الحكومي للدوران لكن هذه المرة على إيقاع سقوط تفاهم معراب بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، وما ستكون له من تداعيات على المشهد اللبناني عموماً، والحكومي خصوصاً.
في هذا السياق، نقل مقربون جداً من الرئيس الحريري عنه قوله قبل مغادرته بيروت، الأسبوع الماضي، في إجازة عائلية خاصة أنه لن يعتذر عن تأليف الحكومة «مهما طال أمد التأليف». وكشف المقربون أنّ الحريري أبلغ ذلك صراحة إلى وزير الخارجية جبران باسيل خلال آخر لقاء جمعهما. وقال الحريري إنّ العقد السياسية التي تؤخر التأليف الحكومي «ليست عندي، وقد تفاهمت مع رئيس الجمهورية ميشال عون على خريطة طريق لحلها».
العرب القطرية
- أسعار العملات مقابل الريال القطري
- سلمان العودة وعوض القرني.. 300 يوم خلف القضبان بلا تهم
- جيروزاليم بوست: إسرائيل تخفي زيارة وفد ظبياني لها رغم تزايد التعاون العسكري
- صحيفة عبرية: «صفقة القرن» تبدأ من غزة بدعم سعودي
وفي التفاصيل: تتكشف يوماً بعد يوم تفاصيل «صفقة القرن» التي يراهن عليها الرئيس الأميركي لإنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، وآخر ما ظهر منها وجود دعم عربي سعودي لخطة تنظيم قطاع غزة، بوصفها أولى مراحل تنفيذ الصفقة.
وأفادت صحيفة «يسرائيل اليوم»، في عددها الصادر أمس الأحد، نقلاً عن كبار الدبلوماسيين العرب المنخرطين في الصفقة، أن الرئيس الأميركي «يعمل على حل مشكلة غزة، باعتبارها المرحلة الأولى من خطة السلام».
وأرجع الدبلوماسيون العرب السبب في ذلك، بحسب الصحيفة، إلى إصرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس على عدم التعاون مع إدارة ترمب في المضي قدماً نحو تنفيذ الصفقة. ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي أردني، أن جاريد كوشنر صهر ترمب، والمبعوث الأميركي للمنطقة جيسون غرينبلات، «عرضا على رئيس مصر وملك الأردن ومسؤولين سعوديين النقاط الرئيسية في الصفقة».
صحيفة الوطن السورية
- نازحو الحدود يعودون.. والهنوس: الحافلات جاهزة لنقل رافضي التسوية للشمال … طريق دمشق عمّان آمن.. والجيش يتجه لريف درعا الغربي
- عبد المجيد: «اليرموك» لن يخضع لإعادة التنظيم
- الأردن يتحدث عن أهمية استقرار حدوده مع سورية! … طهران لن تسحب مستشاريها وعدوان على «التيفور»
وتحدثت الصحيفة أنه مع إغلاق الجيش السوري لأحد أكبر منافذ تمرير الإرهابيين والسلاح، قُلبت الموازين والمواقف، وسجلت الساعات الماضية تغيراً في بوصلة التصريحات الأردنية، وصلت حدود الإشادة بالإنجاز السوري، والمطالبة بضبط كامل للحدود، ومنع تسلل الإرهابيين الذين طالما دعمهم الأردن وقدم كل ما يلزم لهم لتدمير الجنوب وإراقة دماء السوريين.
قائد المنطقة الشمالية الأردنية خالد المساعيد اعتبر في تصريح نقله موقع «روسيا اليوم»، أن سيطرة الجيش العربي السوري على الحدود مع بلاده، سينعكس إيجاباً على البلدين من الناحيتين الأمنية والاقتصادية.
إلى ذلك وفي أول رد فعل رسمي إيراني على ما يجري في الجنوب، قال المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي للشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان: إن «قوى المقاومة والمستشارين العسكريين الإيرانيين سيستمرون بوجودهم إلى جانب سورية في التصدي للإرهاب».
واعتبر عبد اللهيان، أن الشعب السوري لن يسمح بأن تتحول بلاده مرة أخرى إلى ساحة يصول ويجول فيها إرهابيو الصهاينة.
الحديث الإيراني عن استمرار بقاء المستشارين العسكريين، تزامن مع حالة ارتباك إسرائيلي غير مسبوقة، وفي وقت متأخر من ليلة أمس أعلنت وكالة الأنباء السورية «سانا» في خبر عاجل عن تصدي الدفاعات الجوية السورية لعدوان على مطار التيفور بريف حمص، وهو الثاني من نوعه خلال ثلاثة أشهر.
الأهرام المصرية
- تايلاند تسابق الزمن لإنقاذ «فتيان» الكهف بعد ١٤ يوماً
- الرئيس يوجه بإصلاح نظام العلاج وتوفير خدمة متميزة
- الرئيس يوجه بتكثيف إجراءات الرقابة على الأسواق
- خلال لقائه بوزير خارجية الصين.. شكرى يدعو إلى زيادة الاستثمارات بمحور قناة السويس فى إطار «مبادرة الحزام والطريق»
وأفادت الصحيفة أن سامح شكري وزير الخارجية المصري، خلال لقائه أمس بنظيره الصينى وانج يى، أشاد بالعلاقات التاريخية التى تجمع بين البلدين، وما شهدته من ارتقاء إلى مستوى «الشراكة الاستراتيجية الشاملة»، بما يعكس تشعب وخصوصية تلك العلاقة، بالإضافة إلى ما شهدته السنوات الأخيرة من لقاءات متعددة، وتفاعل مباشر بين قيادتى البلدين.
وأكد شكرى الذى يزور بكين لعقد مباحثات ثنائية، والمشاركة فى الدورة الثامنة لمنتدى التعاون العربى الصينى أن مصر تسعى لتوسيع وتنويع أطر التعامل المختلفة مع الصين، مشيرا إلى أن مصر تثمن دور الاستثمارات الصينية فى المشروعات القومية الكبرى مثل مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، ومحطتى توليد الكهرباء من الفحم بالحمراوين، ومشروع عتاقة لضخ وتخزين الكهرباء، ومشروع القطار المكهرب (مدينة السلام ــ العاشر من رمضان ــ بلبيس)، ومشروع تطوير سكك حديد أبو قير الإسكندرية، ومشروع مجمع فوسفات الوادى الجديد لإنتاج حامض الفوسفوريك، وتوسعة المرحلة الأولى من مشروع المنطقة الاقتصادية الخاصة بشمال غرب خليج السويس.
صوت العراق
- عبدالملك الحوثي يشكر فصيلا مسلحا عراقيا
- وزير عراقي سابق: داعش يسيطر على 75 قرية ودولة الخلافة بهذه المدن
- القضاة يغادرون كركوك من دون عدّ وفرز جميع الصناديق المطعون بنتائجها
- الخلاف على فِدية الصيّادين القطريين يسحب العامري من تحالف الصدر والعبادي
وجاء في الصحيفة: يبدو أنّ مشاريع التحالفات والتفاهمات الأولية لتشكيل الكتلة الأكبر بدأت تتصدع مع اقتراب مواعيد المصادقة على النتائج النهائية للانتخابات التشريعية، فمواقف غالبية القوى الفائزة تتغير الآن بطريقة دراماتيكية تجعل من الصعب التكهن بما ستنتهي إليه عجلة المفاوضات.
وتفيد معلومات الآن بأنّ هادي العامري الذي يقود قائمة الفتح قد غيّر موقفه ولا يرغب بالتحالف مع ائتلاف سائرون، ملتحقاً بائتلاف دولة القانون.
وبحسب تسريبات فإنّ هناك أطرافاً من ائتلاف الفتح لديهم مشاكل وتقاطعات كبيرة مع رئيس الوزراء حيدر العبادي تقف في مقدمتها مواقفه من عناصر الحشد الشعبي ومصادرته الفدية المالية عن الصيادين القطريين التي تصل إلى (70) مليون دولار، وقيامه بإيداعها لدى البنك المركزي العراقي.
/انتهى/
