المقاومة الإسلامية في لبنان بين إنتصار العام 2006 و2024... تحديات ونهوض

ما هي التحديات التي واجهها حزب الله في حرب الـ 66 يوماً ؟

 

  1. واجهت المقاومة خلال حرب الـ 66 يوماً عام 2024 تحديات أخطر وأكبر بكثير من تحديات حرب الـ 33 يوماً تموز العام 2006
  2. خلال حرب تموز كانت قيادة المقاومة موجودة بكل أركانها من الأمين العام السيد حسن نصر الله والقادة الجهاديين الذين استشهد الكثير منهم
  3. لوجود قائد قوة القدس الفريق الشهيد الحاج قاسم سليماني، الذي بقي الى جانب قادة المقاومة طوال أيام حرب العام 2006 تأثير كبير في تحقيق الإنتصار
  4. كانت حرب العام 2024 أقسى لجهة غياب القادة، لكن حزب الله تمكن من لملمة الجراح وترميم الخسائر بأسرع وقت
  5. رغم زعم المعسكر الأمريكي بأن حزب الله قد هُزم في هذه الحرب، وبأن محور المقاومة قد كُسر في المنطقة بفعل التحوّل السوري، إلا أن:
  6. المخططات الإسرائيلية والأمريكية بالقضاء على المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب‌الله، ومن خلفه كل محور المقاومة لم تتحقق
  7. فشل محاولة إعادة رسم خريطة منطقة غربي آسيا وفقاً لمصالح المعسكر الأمريكي ومن يتبعه من دول غربية وعربية
  8. تمكنت المقاومة من ترميم قدراتها البشرية والمادية، وهي جاهزة لمواجهة أي تهديد إسرائيلي، وستعود الى معادلات الردع والدفاع عن لبنان
  9. ستشهد معركة أولي البأس مراجعة شاملة من قبل حزب الله لإستخلاص العبر والدروس بعدما استنفذ الكيان الصهيوني كل خيارات مواجهة المقاومة
  10. سيواجه الكيان الصهيوني نسخة جديدة من حزب الله، ستكون غامضة الى حد كبير، بقيادة جديدة وسرية جداً وأوراق قوة ومفاجآت كثيرة
  11. تضمن المقاومة التي كسرت كل الحواجز لدعم المقاومة الفلسطينية في غزة بالسلاح، استمرار حصولها على السلاح والقدرات

إنتهى/