الصحف الأجنبية: حالة الغضب والحداد تعم مدينة جنوى الإيطالية.. والحرب النووية قد تندلع في أي لحظة
سلطت الصحف الأجنبية الضوء على ملفات عدة منها حالة الغضب والحداد التي تعم مدينة جنوى الإيطالية، والحرب النووية التي قد تندلع في أي لحظة.
الصحف الفرنسية
صحيفة لوفيغارو
- القوة الفضائية في عيون العم سام
- الغضب والحداد يعمان مدينة جنوى الإيطالية
كتب "ريتشارد اوزيه" في الصحيفة عن الوضع الذي يعيشه سكان مدينة جنوى الإيطالية بعد انهيار جزء من أحد جسور المدينة مخلفا قتلى وجرحى ومفقودين.
ونشر الكاتب عن مصادر إيطالية أن خبراء كانوا قد أصدروا تقريرا تحدث عن حالة الجسر التي تتطلب الصيانة والترميم عام 2017.
صحيفة ليبيراسيون
- لاكواريوس ..اللاجئون وأسئلة الأوروبيين
- ميركل وبوتين شركاء من نوع آخر
وكتبت "جوانا ليسان" في الصحيفة ان "ميركل" و"بوتين" يقفان أمام تهديدات وانتقادات الرئيس الأمريكي عليهما التوافق حول الملفات التي ستتناولها القمة الرتقبة بينهما مساء اليوم خاصة ما يتعلق بالأزمة السورية والغاز الروسي.
وعن الخبير الاقتصادي "ريميه بورجو" نقلت ليبيراسيون أن المستشارة الألمانية ستعمل على ضمان أمن بلادها في مجال الطاقة في محادثاتها وع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
الصحف البريطانية
صحيفة "أي ويك إند"
- هل ينجح ساجد جاويد وزير الداخلية البريطاني في الفوز برئاسة حزب المحافظين
سلّطت الصحيفة الضوء على ثقة الوزير البريطاني في قدرته على المنافسة على زعامة الحزب من أجل توحيده.
وقالت الصحيفة إن جاويد يسعى إلى زيادة التأييد لمساعيه في الانتخابات التي علمت الصحيفة أنها ستجرى خلال عام.
وقال حلفاء الوزير البريطاني إن فرصه في الفوز بزعامة الحزب خلفاً لرئيسة الوزراء "تيريزا ماي" كبيرة بعدما تولى وزارة الداخلية في شهر أبريل نيسان الماضي، مستفيداً من تفكيره المستقل في حزب منقسم بشدة من جراء قضية البريكست.
وتوقع مقربون من السيد جاويد أن يسعى إلى مخاطبة فئات أوسع في حزب المحافظين وتقديم نفسه كزعيم محتمل في كلمته أمام مؤتمر الحزب السنوي في أكتوبر تشرين أول المقبل.
ويعتقد نوابٌ في حزب المحافظين أن رئيسة الوزراء "تيريزا ماي" قد تتخلى عن رئاسة الحزب في الصيف المقبل إذا نجحت في مساعيها الرامية إلى ضمان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون خسائر.
الصحف الروسية
صحيفة "غازيتا رو"
- قد تندلع حرب نووية في أي لحظة
وجاء في المقال: ترى مجلة The National Interest الأمريكية أن روسيا أو الولايات المتحدة أو الصين يمكن أن تطلق عن غير قصد حرباً نووية عالمية، وكما كتبت الصحيفة، فإن أنظمة المراقبة والاستطلاع لا يقتصر استخدامها في الوقت الحاضر على رصد إطلاق الصواريخ البالستية النووية، إنما والرؤوس الحربية غير النووية. وبسبب ذلك، قد يحدث خطأ، يؤدي إلى ضربة نووية جوابية.
وكما يلاحظ الصحفيون، فكأنما روسيا تقوم بإخافة الدول الأخرى عن طريق وضع غواصاتها التي تحمل صواريخ بالستية ذات رؤوس حربية نووية، في أماكن توجد فيها غواصات بأسلحة تقليدية.
ولتفادي وقوع كارثة والحيلولة دون بدء حرب نووية "بالصدفة"، يجب على الدول فصل الأسلحة النووية عن غير النووية، أو إنشاء أقمار صناعية خاصة لتعقب الرؤوس الحربية النووية، حسبما جاء في المجلة.
لقد تزايدت احتمالات اندلاع حرب نووية في الآونة الأخيرة، فما يبعث المخاوف ليس فقط تدهور العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، إنما تخلي دونالد ترامب عن الصفقة النووية مع إيران وتدهور العلاقات بين الهند وباكستان.
ومع ذلك، هناك فهم، تقريبا في كل عواصم العالم، للعواقب الكارثية لاستخدام الأسلحة النووية على الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا والعالم كله.
ولذلك، فإن الصراع النووي ليس هدفا لدى أي من الدول التي تمتلك أسلحة نووية أو تسعى لامتلاكها، لكن العلاقات المتوترة في كل نزاع يمكن أن تنتهي إلى صراعات عرضية بل وحتى محلية، بنتائج متباينة.
الصحف العبرية
صحيفة "هآرتس"
- آفي غباي يطرح خطة من شأنها أن تهز الانتخابات التمهيدية لحزب العمل
- إغلاق ملف يوم الجمعة الأسود، مجاملة للجيش الإسرائيلي، لكنه من المشكوك فيه أنه يلائم الواقع
- لماذا لم يحضر زعماء المعسكر الصهيوني التظاهرة ضد قانون القومية؟
الصحف التركية
صحيفة ديلي صباح
- أردوغان للمتآمرين: نتحداكم
- العدالة والتنمية يجدد ترشيح أردوغان لرئاسته مجدداً
صحيفة زمان
- علماء يعثرون في مصر على أقدم قطعة "جبن" في التاريخ
- تقرير: الإفراط في تناول المايونيز قد يضر بالصحة
- أردوغان يتحدى ترامب بعد التهديد بعقوبات جديدة على تركيا
وبحسب الصحيفة: أبدى الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" تحديه لنظيره الأمريكي "دونالد ترامب"، مؤكداً أن بلاده لن تستسلم لما اعتبرها مؤامرة اقتصادية ضد بلاده، وقال لن "تنجحوا أبدا".
وجاءت تصريحات "أردوغان" خلال كلمته في المؤتمر الكبير السادس لحزب العدالة والتنمية الذي يترأسه.
وقال "أردوغان": "إنني أرفع صوتي هنا مرة أخرى، وأقول لمن يهدد تركيا، لن تنجحوا أبداً إننا أمة تركية، يهددنا بعضهم بمعدل صرف العملات، وبأسعار العملات الصعبة، والتضخم، وغيرها من الوسائل الاقتصادية، ونحن نقول لهم، لقد فهمنا خططكم، وإننا نتحداكم.، إن كان أمتنا تغلبت على كثير من الخيانات، والمؤامرات، بفضل إيمانها دائما، كما أننا سنستمر في كفاحنا بقوة إيماننا أيضا".
وكان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" الذي فرض عقوبات اقتصادية على تركيا لعدم إخلائها سبيل القس الأمريكي أندرو بورنسون الذي يقبع قيد الإقامة الجبرية في منزله بمدينة إزمير قد صرح أن الأمر لم ينته أن إدراته لم تظل مكتوفة الأيدي، متوعدا تركيا بفرض مزيد من العقوبات.
وجائت تصريحات ترامب، على خلفية رفض محكمة تركية أمس طعن تقدم به محامو برونسون على احتجازه مطالبين بإخلاء سبيله.
/انتهى/