عصيان وعرائض ترفض الحرب... جنود الإحتياط في كيان العدو يهزّون المؤسسة العسكرية؟!
"المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تنهار"، هكذا تقول العرائض التي قدمتها جهات عسكرية وأمنية وحتى مدنية مختلفة الى حكومة الكيان رافضين استمرار الحرب على غزة وفشل تحقيق أهدافها وضرورة استعادة الإسرى، فمن هي الجهات التي وقعت على العرائض؟ والى أين سيأخذ العصيان كيان الإحتلال وحكومته؟.
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
اختصارات لوحة المفاتيح
Shortcuts Open/Close/ or ?
إيقاف مؤقت/تشغيلمسافة
رفع الصوت↑
خفض الصوت↓
التقدم للأمام→
الرجوع للخلف←
تشغيل/إيقاف الترجمةc
الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
Decrease Caption Size-
Increase Caption Size+ or =
التفدم السريع حتى %0-9
- يواجه "جيش" الكيان أزمة تهرّب جنود الإحتياط من الإلتحاق بالخدمة العسكرية وتوقيع عرائض من مختلف المؤسسات العسكرية الإسرائيلية وضباط شرطة سابقيين بوقف الحرب وإعادة الأسرى
- شكلت العرائض التي انضم إليها قدامى المحاربين وحدتي شالداغ و669 وتزامنت مع صراع الحكومة ورئيس الشاباك نقطة تحول داخل الكيان وأشارت إلى عمق الانقسام الإسرائيلي
- إنضمت للعرائض وحدة "شايطيت 13" وسلاح المشاة والقوات الخاصة ووحدة "سييرت متكال" والوحدة الاستخباراتية 8200 وسلاح المدرعات وخريجي برنامج "تلبيوت" وضباطا البحرية
- أثارت عرائض الجنود والضباط مبادرات مماثلة بين المؤسسات المدنية والعاملين في مجال الرعاية الصحية والكتاب والشعراء والشخصيات الأدبية وأكادميين جامعيين ومدارس واولياء الطلاب
- تواجه حكومة كيان الإحتلال عقبة داخلية كبيرة ولا تحظى عودة الحرب على غزة بإجماع شعبي كامل، وقال "اللواء احتياط يسرائيل زيف" أن الحرب الحالية على غزة كاذبة
- "يسرائيل زيف": لا تهدف الحرب إلى إعادة الأسرى إنما إلى احتلال قطاع غزة كخطوة للمحافظة على الائتلاف الحكومي ونتنياهو هو من خرق الاتفاق
- "زيف": عقيدة "الأمن الإسرائيلية" قدست البعد الزمني كأساس للإستراتيجية ومقياس للنجاح أو الفشل والحروب الماضية التي استمرت أسابيع تُعد طويلة وتعبرعن ضعف في قدرة "الجيش الإسرائيلي"
- زيف: نتنياهو يفضل استنزاف الجيش وعدم إعادة الأسرى، وتعمل هيئة الأركان العامة الجديدة على تعميق الإرتباك في مستنقع غزة لتثبت نفسها وقدرتها على تحقيق نتائج أفضل
- "الكاتبة الإسرائيلية ساجيت ألكوبي فيشمان": العقيدة العسكرية الحالية فشلت منذ أكثر من 500 يوم من القتال في تحقيق أهدافها المعلنة
- "فيشمان": تكلفة الاقتصاد المتحرك ترتفع تراكميا ويصل إلى مليارات الدولارات،وقطاعات السياحة والزراعة والتصدير في الجنوب تنهار والوضع الدبلوماسي يتآكل والعزلة الدولية مثيرة للقلق
- "فيشمان":الاستمرار في اتباع استراتيجية فاشلة ليس دليل قوة وهو عناد باهظ الثمن يضعف "إسرائيل"، و"النصر الكامل" على حماس خلقت فخاً خطابياً وتحديد هدف غير قابل للتحقق يفقد الحلول الفعالة
- "صحيفة "هآرتس": "الجيش" يزج بمزيد من الوحدات النظامية إلى غزة لتقليل الاعتماد على جنود الاحتياط، لكن العديد منهم يجدون صعوبة في الامتثال للأوامر لأسباب مختلفة
- يعتقد قادة "جيش" الكيان أن عدم ثقة جنود الاحتياط بالمهمة التي تنتظرهم يضر بالخطط العملياتية، وهناك صعوبة في تنفيذ الخطط القتالية في غزة ولبنان وسوريا والضفة الغربية
- "هآرتس": ردّ فعل رئيس الأركان إيال زامير وقائد سلاح الجو تومر بار بشأن إقالة الموقعين على العريضة الأولى غير صائب ولم يتوقعوا الأزمة التي تتفاقم يوماً بعد يوم
- إيال زامير: النقص في القوات يحد من قدرة "إسرائيل" على تحقيق أهداف حربها على قطاع غزة
- "يديعوت أحرونوت": تحذير زامير يؤكد على الفجوة المتزايدة بين القدرة العملياتية للجيش والتطلعات السياسية الأوسع للحكومة
- " صحيفة هآرتس: أوري مسفاف ": تسونامي العرائض جزء مما يجري داخلياً ويكشف أزمة استقرار بين جنود الاحتياط المنهكين الذين فقدوا الثقة في الحكومة المهملة والمراوغة
- "أوري مسفاف" : ليس لهذه الحرب إجماع في الأوساط الإسرائيلية وليس لديها ما يكفي من الجنود، ووقف الحرب على غزة أمر جيد لـ "إسرائيل"
إنتهى/