موظفو شركة ميتا جواسيس للكيان الإسرائيلي ويؤيدون الإبادة ضد الفلسطينيين!

1. تساؤلات خطيرة يثيرها تعيين شركة "ميتا" لأعداد كبيرة من الجنود السابقين الذين خدموا في "الجيش الإسرائيلي" حول التزام العملاق التكنولوجي بحرية التعبير
2. موقع "غراي زون" الأميركي: أكثر من 100 جاسوس وجندي خدموا في "الجيش الإسرائيلي" عبر برنامج حكومي يسمح لغير الإسرائيليين بالتطوع في الجيش يعملون في شركة "ميتا"
3. قام هؤلاء الموظفين بمراقبة وحذف آلاف الحسابات المؤيدة لفلسطين خلال الحصار وحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة وتورطوا بجرائم حرب وضد الإنسانية منذ 7 أكتوبر
4. شيرا أندرسون المحامية الأميركية في مجال الحقوق الدولية ورئيسة سياسة الذكاء الاصطناعي في "ميتا"، إنضمت إلى "الجيش الإسرائيلي" عام 2009 عبر برنامج "جارين تسابار"
5. خُصّص برنامج "جارين تسابار" لليهود غير الإسرائيليين غير الخاضعين للتجنيد الإلزامي (الجنود الوحيدين) للإنضمام الى "جيش" الكيان وارتكاب جرائم حرب قبل العودة إلى بلدانهم
6. خدمت أندرسون كضابط صف في "الجيش" وعملت في قسم المعلومات الإستراتيجية العسكرية، وكتبت تقاريراً دعائية للجيش واستخدمت مهاراتها القانونية لتبييض جرائم الكيان
7. شكّلت أندرسون حلقة وصل بين الجيش والبعثات العسكرية الأجنبية في الكيان وبين الجيش والصليب الأحمر،وأثار طريقها إلى الجيش عبر برنامج "جارين تسابار" جدلاً كبيراً
8. الى جانب أندرسون، كشف تحقيق جديد عن وجود أكثر من 100 جاسوس وجندي إسرائيلي سابق في الشركة، كثيرون منهم عملوا في وحدة 8200 الاستخباراتية الإسرائيلية
9. يتوزع الموظفون بين مكاتب "ميتا" في أميركا و"تل أبيب" ويتمتعون بخبرة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي يستخدمها الكيان بتنفيذ الإبادة الجماعية ونظام الفصل العنصري والمراقبة
10. إخترقت وحدة 8200 مجموعات واتساب ووضعت كل من يُشتبه بإنتمائه الى حركة حماس على لائحة الإستهداف والإغتيال  
11. حصل الكيان على بيانات مستخدمي واتساب من "ميتا" من خلال اندرسون المعروفة بإنتمائها الطويل للكيان بعد إنضمامها للجيش والعمل في مركز أبحاث يديره رئيس "الجيش" السابق
12. بعض الجواسيس السابقين في "ميتا" خدموا لسنوات في وحدة 8200، مثل غاي شينكرمان وميكي روتشيلد (قائد في فرقة الصواريخ الإسرائيلية خلال الانتفاضة الثانية)، وماكسيم شموكلر
13. جاء الكشف بعد تحقيقات سابقة عن توغل جواسيس إسرائيليين سابقين في شركات التكنولوجيا الكبرى مثل "غوغل"، ويشير انتشارهم إلى سيطرة الأصوات الموالية للكيان على الدولة الأميركية

إنتهى/