ماذا يخفي جيش العدو في الكيان الإسرائيلي؟ سياسة غموض ورسالة الى وقف القتال والحرب في غزة؟!
حقائق مختلفة يخفيها جيش الكيان الإسرائيلي وحتى الكيان نفسه وإحدى هذه الحقائق هي رفض جنود الجيش للإستمرار في الحرب في غزة وإعادة الأسرى، حيث كتب جنود إحتياط من وحدة 8200 رسالة عبروا فيها عن استيائهم من الحرب والأهداف غير الواضحة منها، ما أثار غضب نتنياهو ورئيس الأركان إيال زمير.
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
اختصارات لوحة المفاتيح
Shortcuts Open/Close/ or ?
إيقاف مؤقت/تشغيلمسافة
رفع الصوت↑
خفض الصوت↓
التقدم للأمام→
الرجوع للخلف←
تشغيل/إيقاف الترجمةc
الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
Decrease Caption Size-
Increase Caption Size+ or =
التفدم السريع حتى %0-9
- القناة 13 "الاسرائيلية":رسالة جنود إحتياط من وحدة 8200 التابعة لشعبة الإستخبارات مع ألف فرد من طواقم الطيران يدعون فيها الى وقف القتال والحرب في غزة وإعادة الأسرى
- جاء في الرسالة:"نحن نؤيّد ونتعاطف مع البيان الخطير والمقلق الذي يفيد بأن الحرب في هذه اللحظة تخدم في المقام الأول مصالح سياسية وشخصية وليس مصالح أمنية"
- "إستمرار الحرب لا يسهم في أيّ من أهدافها المعلنة وسينتج عنه موت الأسرى وجنود الجيش وأبرياء، ونحن نرى تآكل قوات الاحتياط وارتفاع نسبة عدم التحاق الجنود بالاحتياط"
- "نحن لا نقبل الواقع الذي يستمر فيه المستوى السياسي في الحرب كأمر مفروغ منه، دون أيّ توضيح للجمهور حول الاستراتيجية لتحقيق أهداف الحرب"
- "نرى أن حماس تسيطر على القطاع وتجنّد نشطاء جدد في صفوفها، والأسرى يعانون في أنفاق حماس بعد عام ونصف من الضغط العسكري"
- رداً على الرسالة قرر رئيس الأركان إيال زمير وقائد سلاح الجو تومر بار إقالة الجنود الاحتياطيين الذين وقعوا على الرسالة
- "رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو": هذه "تصريحات غير قابلة للغفران وتضعف الجيش الإسرائيلي وتقوي أعداءنا في وقت الحرب"
- " يديعوت أحرونوت": ما الذي يخفيه الجيش "الإسرائيلي" عن العملية في غزة؟" بعد شهر من انهيار وقف إطلاق النار، يواصل الجيش " نشاطه العسكري المحدود في قطاع غزة
- رئيس الأركان إيال زمير والعميد أفِي دفرين يُصران على اتباع سياسة الغموض في ما يتعلق بالعملية العسكرية، حيث تُخفى معظم الأنشطة التي تحدث في غزة عن الجمهور
- "رئيس الأركان الجديد إيال زمير": "حماس لم تُهزم، أمامنا سنوات من حرب استنزاف متعددة الجبهات، و"إسرائيل" فشلت في هزيمة حماس، عسكرياً أو سياسياً
- خلال العام الماضي كان الجيش يُطلع الجمهور على "إنجازات" المعركة، لكن اليوم يُمنع عرض وجوه الجنود والضباط خوفاً من تعرضهم للإعتقال في الخارج بسبب انتهاكهم للقانون الدولي
- حجم البيانات الإعلامية وتفاصيلها المرئية تشبه تلك التي كانت تُنشر خلال جولات التصعيد "الضعيفة" في غزة، في السنوات التي سبقت الحرب
- سياسة غموض يتبعها "الجيش" مثل الإحاطة بين "وزير الحرب إسرائيل كاتس" والصحافيين العسكريين على محور الفصل الذي أطلق عليه المستوى السياسي اسم "محور موراغ"
- سياسة الغموض هذه تتوافق مع المصالح السياسية خصوصاً في إطار تحالف بنيامين نتنياهو وإسرائيل كاتس
- توهم "العملية البرية" الجمهور بانها "استئناف التوغل ضد حماس والقتال بكل قوته" وأن الجيش يحقق انتصارات ليعود بن غفير إلى الحكومة ويتوقف سموتريتش عن تهديده بالانسحاب
- "بن غفير وسموتريتش شريكان في الحقيقة": حماس ما تزال موجودة في غزة، بدعم من السياسات "الإسرائيلية" كأداة لفصلها عن السلطة الفلسطينية"!!
إنتهى/